قيدار هو ثاني إبن لإسماعيل إبن هاجر ( تك 12:25 ) .
وتُعرف البلاد التي سكنها بهذا الإسم أيضاً ( أر 28:49 ) .
وكان نسل قيدار يسكنون فى خيام ، كانت سوداء أو تبدو سوداء من دخان النار التي يتدفأون بها بالليل .
وأشتهر أهل قيدار بخيامهم السوداء .
ولعل هذا ما قصدته عذراء النشيد بقولها " أنا سوداء وجميلة يا بنات أورشليم ، كخيام قيدار ... " ( نش 5:1 ) .
وقد ذكر المرتل " مساكن قيدار " كبلاد غربة ( مز 5:120 ) .